معنى التعليم الموازي

September 26, 2021
  1. معنى الرسم
  2. سيارات التعليم

Edited. ↑ "Alternative Teaching Model", ictmodels. wordpress, Retrieved 2019-11-2. Edited. ^ أ ب "Double – shift schooling and EFA goals: assessing economic, educational and social impacts", eric, Retrieved 6-11-2019. Edited. ↑ "The Disadvantages of Double Shift Schedules in Overcrowded US High Schools", theclassroom, Retrieved 6-11-2019. Edited. ↑ "Importance of education", klientsolutech, Retrieved 2019-10-13. Edited.

معنى الرسم

  • تعبير التعليم
  • استراتيجيات التعليم
  • بوابة التعليم

[١] سلبيات التعليم الموازي للتعليم الموازي عيوبه وسلبياته مثلما له مميزاته، من هذه السلبيات ما يأتي: [٢] ارتفاع تكاليف التعليم الموازي، مما أدى إلى خروج عدد كبير من الطلاب ذوي الدخل المحدود من هذا النظام. استخدام الكادر التعليمي نفسه الذي يدرس الطلاب صباحًا ومساءً، وبذلك ضعفت القدرات التعليمية لديهم وزادت صعوبة إيصال المعلومات، كما أنه لم يحل مشكلة البطالة التي ذكرناها سابقا باعتماده على المحاضرين ذاتهم. قبول عدد كبير من الطلبة المؤهلين وغير المؤهلين للدراسة في هذا النوع من التعليم أدى إلى التأثير الكبير على جودة الخريجين وقدراتهم. مميزات التعليم الموازي ذكرنا سابقًا بعض سلبيات التعليم الموازي التي يعاني منها الطلاب، لكن الأمر لا يخلو من وجود بعضٍ من ميزاته التي يتمتع بها، ومن ميزاته ما يأتي: [٢] يخضع لقاعدة منهجية محددة مماثلة للنظام التقليدي، بالتالي لا يشعر الطالب بأيّ فرق أو نقص معين. يساعد في توفير الوقت وتنظيمه خاصة في ساعات النهار باعتباره يدرس في الفترة المسائية كقضاء بعض الحوائج الضرورية عند الطالب نهارًا. يتقدّم إلى تلك الجامعات التي تمارس التعليم الموازي عدد من الطلاب من جميع أنحاء العالم للدراسة فيها، لأن الدولة حينها توفّر للطالب المتواجد فيها الحصول على العملات الأجنبية.

معنى التعليم الموازي التعليم الموازي هو تعليم مساند للتعليم التقليدي، يقدّم المقررات الدراسيّة نفسها وباستخدام التقنيّات ذاتها، ولكنه يختلف من حيث الوقت عن التعليم التقليدي، إذ إن التعليم التقليدي يكون في النهار، أما التعليم الموازي فإنه يعدّ مسائيًّا، ويساهم التعليم الموازي أيضًا في تقليل الاكتظاظ ويسمح باستخدام الموارد إلى أقصى حد، وظهر التعليم الموازي كثيرًا في الدول النامية نتيجة قلة الموارد المتاحه للتعليم، فأصبح مجموعة من الطلاب يتلقون التعليم في الفترة الصباحية في مدرسة معيّنة، وفي المكان نفسه تتلقى مجموعة أخرى التعليم في الفترة المسائية، وبهذه الطريقة يمكن اقتصاد الأماكن المطلوبة للتعليم، وكذلك في صفوف تعليم القرآن الكريم، وصفوف تعليم الكبار لمحو الأمية، وصفوف التعليم الأجنبي. [١] ويوجد معنى آخر للتعليم الموازي، أو ما يُعرف بالتعليم البديل؛ إذ يُعرف بأنه تلقي مجموعة معينة من الطلاب تعليمات مكثفة من قبل أحد المعلمين، بينما يُعلم بقية الطلاب بواسطة معلم آخر، إذ يستخدم هذا النموذج من التعليم الموازي عندما يكون لدى بعض الطلاب احتياجات تختلف عن بقية الطلاب في الصف، مثل أن يكونوا بحاجة إلى علاج مكثف لدعمهم وتقويتهم، أو مثلًا إعادة لشرح الدرس مرة أخرى حتى يتمكنوا من فهم أفضل، ومن المهم جدًا التنبه إلى ضرورة اسبدال مجموعة الطلاب الذين يتلقون هذا الدعم، وأن لا تكون هذه المجموعة هي نفسها في كل مرة وذلك حتى لا يُنبذ الطلاب الذين يعانون من مشكلة ما في التحصيل الدراسي.

وفيها يستخدم الأهل الكثير من الوسائل حتى يتمكنوا من توصيل كافة المعلومات بسهولة. أهمية التعليم الموازي ابتكاره كأحد أنواع التفكير خارج الصندوق، وساهم في ابتكار بعض الأفكار التي من الممكن أن تغير المجتمعات للأفضل يساهم التعليم الموازي في دفع الطلاب إلى الأمام، والتخلص من الملل والكسل الذين يشعروا به دائماً أثناء تلقيهم الدراسة التقليدية. قام بتوفير مبلغ مالي جيد في صندوق الجامعات والمدارس؛ حيث ساعدهم على التطوير منها وتحسين جودة التعليم فيها، كما أنه جعلها قادرة على استخدام بعض البرامج التعليمية الجديدة. كما أنه وفر الكثير من الوقت بالنسبة للطلاب الذين يعملون في النهار، حيث أن الدراسة فيه تكون مساءً. وبالتالي لم يكون عبء على قدرات الطالب بل حسنت من حياته كثيراً من خلال الجمع بين المال والتعليم. أعطى فرصة للأشخاص الذين تم رفضهم وعدم قبولهم في التعليم التقليدي بعد أن أخفقوا في الشروط والامتحانات التي تفرضها. وفر فرصة عمل لكثير من المعلمين، والمحاضرين وبالتالي نشط حركة كوادر الهيئة التعليمية. وقضى على مشكلة البطالة، ولو بصورة جزئية. يشعر متلقيه بأنهم أحرار غير مقيدين، ولديهم مرونة أكثر في الحياة من هؤلاء الذين يتلقون الدراسة في المدارس والجامعات.

سيارات التعليم

[٢] إيجابيات التعليم الموازي جاء التعليم الموازي لحل الكثير من المشاكل، وتلبيةً للكثير من الحاجات سواء للدولة أو للفرد، والتي من أبرزها: [٣] التغلّب على مشكلة ضعف الطاقة الاستيعابية في المدارس؛ نتيجة الزيادة الكبيرة في أعداد الطلاب، وبالتالي تخفيف الضغط على المنشآت الرياضية والمكتبات والمقاصف المدرسية. إتاحة الفرصة لوصول أكبر قدر ممكن من الطلاب إلى المدارس، وبالتالي تحقيق العدالة الاجتماعية. إمكانية أن يعيل الطالب الجامعي نفسه بالعمل صباحًا والجلوس في المقاعد الدراسية مساءً، وبالتالي عدم حرمان الطلاب من ذوي الدخل المحدود ومن ذوي الكفاءة العلمية والمجتهدين من تلقّي التعليم لتحسين أوضاعهم المعيشية. رفد صندوق الجامعات بالأموال التي تساعدها على تحسين جودة التعليم ، واعتماد برامج اجتماعية تفيد المجتمع والطالب بما يوفّره التعليم الموازي من دخل إضافي للجامعات على وجه الخصوص. جاء التعليم الموازي ليلبّي حاجة الطلاب ممن لم تتِح لهم معدّلاتهم فرصة الالتحاق بالبرنامج الصباحي، إذ تكون نسبة قبول الطلبة في البرنامج الموازي وشروط قبولهم أقل صرامة من تلك المعتمدة في البرنامج الصباحي. توفير فرص عمل إضافية لكادر الهيئة التعليمية من المحاضرين والمعيدين، وبالتالي التغلّب على مشكلة البطالة في هذا المجال ولو قليلًا.

نسبة فشل المبتعثين للجامعات الخارجية حوالي 25% من إجمالي الطلاب، وأهم الأسباب الرئيسية تكمن في الضعف التراكمي للطالب، لذلك يمكن متابعة الطلاب عن بعد ومساعدتهم وتوفير المال العام، والجهد و الحد من فشل الطلاب. إن تكلفة الطالب الشهرية على الدولة تتراوح بين 1900 إلى 2600 دولار شهريا، و أن عدد الطلاب الذين يفشلون يضيعون على الدولة على الأقل 16 مليون دولار شهريا، علما أن عملية دعمهم إلكترونيا لن تحتاج إلا إلى أقل من عُشر هذا المبلغ. إن جميع دول العالم المتقدم قد بدأت فعلا في التعلم المباشر على النت المصاحب للتعليم التقليدي أوالمتقاطع معه، أما الدول العربية، فلم تشهد بعد بداية فعلية في هذا المجال، باستثناء بعض المحاولات لتعلم مباشر في جامعة الكويت وبعض المراكز الأخرى. أصبح من الضروري وجود مركز للتعلم الموازي، أو على الأقل معمل أبحاث للتعلم الإلكتروني المباشر يستفيد من إبداعات وإنتاجات المركز الإقليمي للبرمجيات. إن الطلاب المرضى من المرحلة الثانوية والمتوسطة لا يلقون الرعاية الكاملة عندما يعودون لفصولهم الدراسية مما ينتج عنه ضعف في التحصيل، يؤدي في آخر المطاف إلى ضعف تراكمي وفشل، وهذا المشروع موجه أساسا لمساعدة هذه الفئة.

تحسين جودة التعليم وتطويره، من خلال توفير مبالغ مالية لصندوق الجامعة ورفع ميزانيتها كونه تعليمًا غير مجاني، وإعطاء فرصة لابتكار بعض التقنيات والبرامج الجديدة التي ينتفع منها الطالب. توفير الكثير من الوقت للطلاب كونه تعليمًا يدرس في الليل، وبالتالي لم يكن عبئًا على قدرات الطالب بل بالعكس أصبح من الأمور السهلة والبسيطة في حياة الطالب. توفير فرصة للطلاب الذين أخفقوا في التعليم التقليدي، والذين رفضهم ولم يقبلوا فيه. المساعدة في التخفيف من البطالة لو جزئيًّا، إذ وفّر فرصة للعديد من الكوادر التعليمية وساعد في تنشيط حركتهم. الشعور بالحرية وعدم التقيد بأي قوانين يمكن أن تفرض على الطالب بعكس التعليم التقليدي المفروض عليهم. مساعدة الطلاب بالالتحاق بالجامعة حتى لو حصلوا على معدلات منخفضة في دراستهم الثانوية، وحرية الاختيار في الكلية التي يرغب بها. يمكن للطلاب عبر برنامج التعليم الموازي الالتحاق بالجامعة حتى لو كان معدلهم منخفضًا نسبيًّا في الثانوية العامة، ولديهم حرية أكبر في الاختيار بين الكليات، فالجامعات لا تشترط معدلات معينة أو تشترط معدلات أقل بكثير من تلك التي تطلبها من الطلاب الآخرين، وهذا يعني أن الطالب يستطيع الالتحاق بالكلية التي كان يطمح بها ولم تصل إليها نتائجه في الثانوية العامة، ممّا يُقلل من نسبة الطلاب الملتحقين بكلية غير التي يرغبون بها، وبالنسبة للجامعات فهو يتيح لها حرية أكبر في قبول الطلاب، لأنه خارج عن القبول الموحد ويقبل الطلاب حسب ما تقرره الجامعة.

بتصرّف. ↑ "اللجنة الدائمة للتعليم الموازي" ، graduatestudies ، اطّلع عليه بتاريخ 3/12/2019. بتصرّف.

الرسوم الجديدة على الوافدين, 2024 | Sitemap